الملاريا لا تزال من أكثر الأمراض فتكاً في إفريقيا، حيث تودي بحياة الآلاف سنوياً.
قرارات التقليص في المساعدات الأمريكية تحت إدارة ترامب قد undermine جهود مكافحة الملاريا.
المنظمات الصحية العالمية، مثل منظمة الصحة العالمية، تعبر عن قلقها حيال تأثير تقليص المساعدات على مكافحة الملاريا.
في مناطق مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية ونيجيريا، يعاني العاملون الصحيون من صعوبة الحصول على الموارد اللازمة للوقاية والعلاج.
أعباء الملاريا الاقتصادية على إفريقيا ضخمة، حيث تساهم في خسائر بمليارات الدولارات سنوياً.
تتزايد الدعوات للاستثمار في الأبحاث ووسائل مكافحة الملاريا.
يجب على المجتمع الدولي أن يعترف بضرورة زيادة الدعم لمكافحة الملاريا.